عاش ألين حياة طبيعية كأي شاب، يمضي أيامه هادئة دون أي تميز. بينما تمتع أفراد عائلته بمواهب استثنائية، اعتبر ألين فاشلاً لا يرقى إلى مستواهم. لكن ما لم يعرفه أحد هو أنه بطل سابق عاش مغامرات عظيمة وحقق انتصارات باهرة، إلا أن فقدان ذاكرته غيّب ماضيه عن ذهنه. بعد طرده من عائلته ، سعى ألين لبدء حياة جديدة يملأها الهدوء والنشاط. لكن القدر كان له رأي آخر، فقد واجه محاولة اغتيال على يد خطيبته السابقة.