بعد طرده من دوقية ويستفيلدت بسبب وضعه المنخفض وافتقاره للموهبة الإلهية، يواجه ألين شعوراً باليأس. يظنّ أن كل شيء قد ضاع. لكن بفضل ذكرياته عن حياته الماضية كبطل سليمة، يرى ألين في هذا المنفى فرصة جديدة – فرصة أخيراً للعيش كما يحلو له! لكن هذا السلام المؤقت لا يدوم طويلاً، فمع إنقاذه لخطيبته السابقة، يبدأ ألين رحلة جديدة كبطل منفي.