تنطلق موجة جديدة من الطلاب لبدء الدراسة في المدرسة السحرية الراقية في كيمبرلي. يرتدي جميع الطلاب ثيابًا سوداء ولديهم سيف مربوط بأحزمة على خصرهم. وفي حين تزدهر أشجار الكرز بجمالها، يتم استقبال المبتدئين في السحر بموكب من المخلوقات السحرية. ولكن، بين المتاهات السفلية التي تبتلع الطلاب، والفصول العليا التي تبدو وكأنها وحوش، وتنظيم يعارض حقوق النصف بشر، يعتبر الموكب هو النشاط الوحيد الذي يمكن للطلاب الاستمتاع به. بينما يحاول أوليفر البقاء على قيد الحياة في هذا المكان المرعب مع زملائه، يتعلق اهتمامه بناناو، وهي فتاة وحيدة تحمل سيفًا يابانيًا. وهكذا تبدأ قصتهما.