تدور قصة الفيلم في اليابان بعد نهاية الحرب العالمية الثانية في عام 1963. حيث تعيش الشابة تاتسوكو مياتسوزاكي البالغة من العمر 16 عامًا في مدرسة إناث يوكوهاما وتعاني من فقدان والدها في الحرب. ترغب تاتسوكو في الحفاظ على منزل “كوكيليكوت”، وهو مبنى قديم يستخدم كملجأ للطلاب الذين فقدوا آبائهم في الحرب.