لم يكن لويد أميرًا عاديًا، بل عاش حياة سابقة يذكرها بوضوح، حياة ساحرٍ فريدٍ من نوعه. وعندما أُجبر على التناسخ، لم يتخلّ عن شغفه، بل قرر متابعة دراسته السحرية حتى مع توليه عرش المملكة. لكن حياته الجديدة لم تكن خالية من التحديات، فكونه أميرًا في العاشرة من عمره يضع عبئًا كبيرًا على عاتقيه. فكيف سينجح الأمير / الساحر السابع في تحقيق التوازن بين واجباته الملكية وشغفه بالسحر؟