يواجه “ذي فيبل”، القاتل العبقري، تحديًا جديدًا يهدد هويته الأساسية. فبعد إجباره على التخلي عن مهاراته القاتلة، يجد نفسه عالقًا في عالم غريب عليه، عالم “العاديين”.