تُعاني الدوقة ريشي من لعنة تُحاصرها في حلقة زمنية مُغلقة، تبدأ كل مرة بإلغاء خطوبتها، وتستمر حتى تصل إلى سن العشرين، حيث تموت بشكل مأساوي. هذه هي المرة السابعة التي تعيش فيها ريشي هذه الدورة المملة، مُحاولةً في كل مرة اتخاذ خيارات مختلفة، لكن النهاية المأساوية تظل هي نفسها. جربت أن تصبح تاجرة، وصيدلانية، وحتى فارسة، لكن كل ما تريده هذه المرة هو الاستمتاع بالحياة دون فعل أي شيء. ومع ذلك، يحدث شيء لم يحدث من قبلى حيث يطلب الأمير أرنول، وريث العرش، الذي يُفترض أنه سيقتلها، يدها للزواج فجأة.