تعيش سوليتا التي انتقلت من كوكب ميركوري إلى مدرسة أستيكاسيا للتكنولوجيا، حياة مدرسية مثيرة ومليئة بالاجتماعات. وبصفتها عريسة ميورين ريمبران وعضوة في شركة غوند-آرم، تترقب سوليتا أيامًا تحمل في طياتها لقاء ميورين من جديد، في حين تقضي ميورين وقتها في المقر الرئيسي لمجموعة بينيريت، حيث تراقب حالة والدها. تتعرض الفتاتان لصعوبات وتحتاجان إلى اتخاذ قرارات جديدة، وبينما يمتلئ قلب كل منهما بمشاعر خاصة، يتعين عليهما مواجهة اللعنة القوية التي أحدثها غاندام.