كمكافأة لإنقاذ الأميرة فلورا المخطوفة ، تم تسجيل ريو في فرع المدرسة الابتدائية لأكاديمية بيلتروم الملكية. ومع ذلك ، فإن الطلاب في الأكاديمية هم في الغالب أبناء العائلة المالكة والنبلاء ، وهم لا يرحبون بريو اليتيم. مع وجود الكثير من النظرات المحتقرة تجاهه ، هناك شخص واحد يشعر بالقلق عليه - سيليا ، فتاة في الثانية عشرة من عمرها ، ومع ذلك ، في صغرها ، كانت المحاضرة المسؤولة عن المدرسة الابتدائية. نظرًا لأن ريو لا يستطيع القراءة ، بدأ البروفيسور سيليا بتعليمه بشكل خاص بعد المدرسة.
